الاسم : جمهورية آيسلندا .
الاسم المختصر : آيسلندا .
العاصمة : ريكيافيك .
اللغة : الآيسلندية والإنجليزية ولغات شعوب شمال أوروبا إضافة إلى الألمانية
النظام السياسي : جمهوري دستوري
تاريخ الاستقلال : 17 يونيو/حزيران 1944 (عن الدانمارك)
العملة : الكرونة الآيسلندية .
الجغرافيا :
الموقع : تقع جزيرة آيسلندا بأقصى شمال القارة الأوروبية بين شمال المحيط الأطلسي وبحر غرينلاند .
المساحة : 103.000 كيلومتر مربع .
الموارد الطبيعية : الأسماك والطاقة الكهرمائية والطاقة الحرارية .
المناخ : معتدل عموما، مع هبوب الرياح في الشتاء ورطب بارد في الصيف .
السكان :
التعداد : 372,520 نسمة عام (2021م).
نسبة النمو : 1.65% من عدد السكان عام (2021%).
التوزيع العرقي :
94% مزيج من شعوب شمال أوروبا والسلتيين .
6% من أصول أجنبية .
الديانة :
76.2% مسيحيون بروتستانت (لوثريون).
3.4% كاثوليك .
2.9% أتباع كنيسة ريكيافيك .
فضلا عن ديانات أخرى .
الاقتصاد :
في عام 2007 ، كانت آيسلندا البلد السابع الأكثر إنتاجية في العالم للفرد الواحد (54,858$) ، والخامس الأكثر إنتاجاً حسب الناتج المحلي الإجمالي في تعادل القدرة الشرائية (40,112$).
باستثناء وفرة الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية ، تفتقر آيسلندا إلى الموارد الطبيعية ؛ تاريخياً ، اعتمد اقتصادها بشكل كبير على صيد الأسماك والذي لا يزال يوفر 40 ٪ من عائدات التصدير ، ويشغل 7 ٪ من قوة العمل .
يعد الاقتصاد عرضة لانخفاض الرصيد السمكي وتراجع الأسعار العالمية للمواد الرئيسية التي تصدرها وهي الأسماك والمنتجات السمكية والألمنيوم والفيروسيليكون .
لصيد الحيتان قيمة تاريخية في آيسلندا .
لا تزال آيسلندا تعتمد بشكل كبير على صيد الأسماك ، ولكن أهميته آخذة في التراجع من الصادرات من 90 ٪ في الستينات إلى 40% في عام 2006 .
معدّل نمو الناتج المحلي الإجمالي : 4.4% التغيير السنوي (2021م).
الناتج المحلي الإجمالي : 25.6 مليار دولار (2021م).
الناتج المحلي الإجمالي لكل فرد : 68,727.64 ألف دولار (2021م).
الدخل القومي الإجمالي : 20.82 مليار دولار تعادل القوى الشرائية بالدولار (2021م).
نصيب الفرد من الدخل القومي : 55,890 تعادل القوى الشرائية بالدولار (2021م).
مستخدمو الإنترنت : 99.7% من السكان (2021م).
نسبة البطالة: 5.0% (يوليو 2020م).
أهم المنتجات : الأسماك ، الخضراوات ، الماشية ، الألبان ، صهر الألمنيوم ، الحديد ، الطاقة الحرارية ، السياحة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق