يشهد العالم إنتاجًا متزايدًا للطماطم عامًا بعد عام. وتعتمد زراعة الطماطم على التكنولوجيا المتقدمة والتحسينات الوراثية لزيادة الإنتاج وجودة المحصول.
تتضمن التحديات التي تواجه إنتاج الطماطم ارتفاع تكلفة الإنتاج واعتماد الزراعة على المياه.
إن إنتاج الطماطم في دول العالم يعتبر أمرًا حيويًا لتلبية احتياجات السوق العالمية للغذاء. تتطلب هذه الصناعة مزيدًا من الاستثمار في التكنولوجيا الزراعية والتحسينات الوراثية لضمان استدامة إنتاج الطماطم وتلبية احتياجات متزايدة.
أكبر البلدان منتجة للطماطم في العالم :
• الصين
• الهند
• الولايات المتحدة الأمريكية
• تركيا
• مصر
تلك البلدان تشكل معظم إنتاج الطماطم عالميًا.
1. الصين:
الصين هي أكبر منتج للطماطم في العالم، وتنتج مجموعة واسعة من الأصناف بما في ذلك الطماطم الطازجة والمعالجة. يتم زراعة الطماطم في مختلف المناطق الصينية طوال العام. ويقدر إنتاج الطماطم في الصين حوالي 60 مليون طن.
2. الهند:
3. الولايات المتحدة الأمريكية:
4. تركيا:
5. مصر:
بالنسبة لإنتاج الطماطم حسب البلدان، فإن الأرقام تتغير من عام لآخر وتعتمد على العوامل المحلية والدولية. ولكن هذه بعض الإحصائيات التقريبية لإنتاج الطماطم في بعض البلدان الكبرى في عام 2021.
2. الهند:
الهند تأتي في المرتبة الثانية في إنتاج الطماطم. يتم زراعة الطماطم في جميع أنحاء البلاد، وتستخدم بشكل رئيسي في الأطعمة المحلية مثل الصلصات والشوربات والوجبات. ويقدر إنتاج الطماطم في الهند حوالي 20 مليون طن.
3. الولايات المتحدة الأمريكية:
يتم زراعة الطماطم بشكل واسع في الولايات المتحدة، وتتميز بتنوع أصنافها. وتستخدم الطماطم في صناعة الصلصات والعصائر والسلطات والمزيد. حيث تجاوز إنتاج الطماطم في الولايات المتحدة 12 مليون طن.
4. تركيا:
تعتبر تركيا منتجًا رئيسيًا للطماطم في منطقة البحر الأبيض المتوسط. الطماطم تستخدم في تحضير الصلصات والأطعمة التركية التقليدية. و يقدر إنتاج الطماطم في تركيا بحوالي 12 مليون طن.
5. مصر:
مصر هي واحدة من أكبر منتجي الطماطم في إفريقيا. يتم زراعة الطماطم على مدار العام وتصديرها بكميات كبيرة إلى العديد من الدول. حيث يقدر إنتاج الطماطم في مصر 9 مليون طن.
بالنسبة لإنتاج الطماطم حسب البلدان، فإن الأرقام تتغير من عام لآخر وتعتمد على العوامل المحلية والدولية. ولكن هذه بعض الإحصائيات التقريبية لإنتاج الطماطم في بعض البلدان الكبرى في عام 2021.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق