الاسم العلمي: Carissa macrocarpa
نبات شائك و مثمر تزييني وقد نجحت زراعة هذا النبات على الشواطئ وفي الصحارى الساحلية لأنه نبات مقاوم للتملح.
إن شجيرة الكاريسا هي شجيرة شائكة تحوي صمغاً حليبياً milky latex كالصمغ الحليبي الموجود في شجرة التين وتزهر هذه الشجيرة طوال الربيع والصيف وتمتاز أزهارها برائحتها الجميلة التي تشبه كلآ من رائحة الياسمين ورائحة أزهار البرتقال .كاريسا ماكروكاربا Carissa macrocarpa صنف محب للرطوبة لذلك فإن زراعة هذا الصنف قد لا تنجح في الأراضي الجافة، لكن هنالك صنف من نبات الكاريسا مقاوم للجفاف وهو الصنف كاريسا هيماتوكاربا Carissa haematocarpa , أما الصنف كاريسا بيسبينوزا Carissa bispinosa فهو ملائم للمناطق الجبلية و المرتفعات.
هو شجيرة دائمة الخضرة سريعة النمو في العادة ترتفع 5-7 أقدام موطنه الأصلي إلى جنوب أفريقيا ويعتبرنبات واطئ الارتفاع ويستخدم كنوع من مغطيات التربة وهو من الانواع البديعة جدا
الأوراق بيضاوية طويلة زاهية والزهور لها رائحة طيبة و الفواكه قرمزية اللون التي يبدوشكلها مثل الخوخ يفضل او يحتاج النبات 4 ساعات على الأقل من أشعة الشمس المباشرة في اليوم.
إن نبات الكاريسا هو من أجمل نباتات الأسيجة التي يمكن زراعتها حول الحقول و الحدائق في العالم...
تزهر معظم النباتات بغزارة في الربيع، ولكن تنتج عدد قليل من الزهور على مدار السنة. الزهور تتفتح منفردة أو في cymes. الزهور هي على شكل نجمي، عطرية، بيضاء، وحوالي 2 بوصة واسعة
شجيرة رقية كثيفة متعددة الفروع
معدل النمو: معتدل
ورقة: دائم الخضرة، لامعة، وأوراق الشجر الخضراء داكنة
الزهرة: بيضاء، الازهارفي نهاية الربيع اوبداية الصيف، رائحة لطيفة
الفاكهة: توت بيضاوي ، أحمر، وجلد الثمرة رقيق.
الموسم: على مدار السنة، وتبلغ ذروتها سبتمبر من خلال نوفمبر
الضوء:اشعة الشمس الكاملة إلى الظل الخفيف
تحمل التربة: طين؛ الرمال. الحمضية. قلوية. طين
الاملاح: متحمل جيد
تحمل الجفاف: يتحمل الجفاف
مقاومة الآفات: على المدى الطويل عادة لا تتأثر الآفات
مسافات الزراعة: 36- 60
المخاطر المعروفة: نبات له أشواك حادة.
لها اوراق لامعة بيضوية الزهور عطرة بيضاء، وعلى شكل نجمة. والفواكه على شكل البرقوق مشرق الأذواق مثل التوت البري، ويمكن استخدامها لجعل المربى. الزهور والفواكه
الاشوك متعاكسة على الساق التي تتفرع إلى نقطتين حادة. أوراق خضراء زاهية. الزهور هي 30MM-50MM (1½ " إلى 2") في قطر، والأبيض وعبق الرائحة لطيف. والملتوية 5 بتلات.
ثمار grandiflora) بيضاوية أو مستديرة، وتختلف في الحجم والشكل. فاكهة نموذجية ما يقرب من بوصة في القطر وبوصة ونصف طويلة. جلد الثمرة ناضجة تماما هو يشوبه لون قرمزي مشرق مع قتامة اللون الأحمر. في الثمرة ما يقرب من اثني عشر بذور مسطحة بنية صغيرة.
والفواكه الطازجة ذات نكهة حفيفة لاذعة قليلاً، محبب قليلا في الملمس،. المادة الحليبية هي غير مؤذية إلا أنه قد تكون مزعجة إذا كان الأمر في تماس مع العين
ثماره تنضج في حوالي 60 يوماً. كاريسا لا يتوفر عادة في الأسواق التجارية. وثمار الكاريسا يمكن أن تؤكل طازجة ولكنها أكثر متعة عند طهيها، وعند النضج تصبح حمراء زاهية جذابة وحلوة المذاق.. لها طعم التوت البري.. وهي غنية في فيتامين C والكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور.
الطيور المختلفة تأكل كاريسا الفاكهة وتوزيع البذور.
يزرع كاريس كارنداس في العديد من البلدان الآسيوية لثمرها، والذي يستخدم بأشكال مختلفة في الطبخ والطب الشعبي
ملاحظة:
جميع أجزاء النبات سامة باستثناء الثمار الناضجة. ويقال حتى البذور داخل الثمار ممكن أن تكون سامة.
إكثار الكاريسا يتم بواسطة البذور حيث تنبت هذه البذور بعد نحو أسبوعين أو أربعة أسابيع من الزراعة ويبدأ هذا النبات في إنتاج الثمار بعد عامين فقط من الزراعة ويمكن إكثار هذا النبات بوسائل الإكثار الخضري Vegetative propagation كالترقيد الهوائي Air-layering والترقيد الأرضي ground-layering ( إحاطة سوق النبات بكومة من التراب الرطب لحثها على إطلاق الجذور ومن ثم قطع السوق بعد إطلاقها للجذور وزراعتها كنبات مستقل ) ويمكن إكثار هذا النبات بالعقل (قصاصات الأغصان) مباشرة دون القيام بعمليات الترقيد لكن هذا الأمر يتطلب استخدام هرمونات التجذير.
ويمكن زراعة هذا النبات كنبات معترش , لكن التجارب الأولية دلت إلى أن تعريش هذا النبات كان يؤدي إلى نقص المحصول علماً أن الهكتار الواحد من هذا النبات ينتج في جنوب إفريقية ثلاثة أطنان من الثمار كحد أدنى وقد لاحظ النباتيون أن تطعيم نبات الكاريسا ماكروكاربا Carissa macrocarpa الإفريقي على أصل (جذر وساق) من نبات الكيراندا Karanda الآسيوي واسمه العلمي كاريسا كارانداس Carissa carandas كان يؤدي إلى زيادة ملحوظة في إنتاجية هذا النبات كما كان هذا الأمر يقلل من حجم الشجيرة في الوقت ذاته .
هناك عدة أصناف من شجيرة الكاريسا وهذه الأصناف تتميز بغزارة إنتاجها وتعرف هذه الأصناف بأسماء تجارية كالصنف غيفورد Gifford والصنف فانسي Fancy والصنف فرانك Frank والصنف تشيلسي Chelsey والصنف سيرينا Serena والصنف Torrey Pine .
يتطلب نبات الكاريسا أجواء رطبة ودافئة لكنه يحتمل الصقيع لذلك فإنه يزرع اليوم في بعض الدول الأوروبية ولا يحتمل هذا النبات الجفاف ولا ينمو في مناطق تقل معدلات الأمطار فيها عن 1000 ميليمتر سنوياً ما لم تتوفر له مياه الري ويمكن ريه بمياه مالحة.
إكثار الكاريسا يتم بواسطة البذور حيث تنبت هذه البذور بعد نحو أسبوعين أو أربعة أسابيع من الزراعة ويبدأ هذا النبات في إنتاج الثمار بعد عامين فقط من الزراعة ويمكن إكثار هذا النبات بوسائل الإكثار الخضري Vegetative propagation كالترقيد الهوائي Air-layering والترقيد الأرضي ground-layering ( إحاطة سوق النبات بكومة من التراب الرطب لحثها على إطلاق الجذور ومن ثم قطع السوق بعد إطلاقها للجذور وزراعتها كنبات مستقل ) ويمكن إكثار هذا النبات بالعقل (قصاصات الأغصان) مباشرة دون القيام بعمليات الترقيد لكن هذا الأمر يتطلب استخدام هرمونات التجذير.
ويمكن زراعة هذا النبات كنبات معترش , لكن التجارب الأولية دلت إلى أن تعريش هذا النبات كان يؤدي إلى نقص المحصول علماً أن الهكتار الواحد من هذا النبات ينتج في جنوب إفريقية ثلاثة أطنان من الثمار كحد أدنى وقد لاحظ النباتيون أن تطعيم نبات الكاريسا ماكروكاربا Carissa macrocarpa الإفريقي على أصل (جذر وساق) من نبات الكيراندا Karanda الآسيوي واسمه العلمي كاريسا كارانداس Carissa carandas كان يؤدي إلى زيادة ملحوظة في إنتاجية هذا النبات كما كان هذا الأمر يقلل من حجم الشجيرة في الوقت ذاته .
هناك عدة أصناف من شجيرة الكاريسا وهذه الأصناف تتميز بغزارة إنتاجها وتعرف هذه الأصناف بأسماء تجارية كالصنف غيفورد Gifford والصنف فانسي Fancy والصنف فرانك Frank والصنف تشيلسي Chelsey والصنف سيرينا Serena والصنف Torrey Pine .
يتطلب نبات الكاريسا أجواء رطبة ودافئة لكنه يحتمل الصقيع لذلك فإنه يزرع اليوم في بعض الدول الأوروبية ولا يحتمل هذا النبات الجفاف ولا ينمو في مناطق تقل معدلات الأمطار فيها عن 1000 ميليمتر سنوياً ما لم تتوفر له مياه الري ويمكن ريه بمياه مالحة.