وتعرف باسم رعي الحمام الليموني (بالإنكليزية: Lemon verbena)
هي نوع نباتي يتبع جنس اللويزة من فصيلة اللويزية.
يعرف هذا النبات باللويزة والليمونية وأحيانا بالمليسة يجب الانتباه
إلى أن هذا النبات مختلف عن المليسة المخزنية أو الترنجان أو حشيشة النحل (باللاتينية: Melissa officinalis).
و اللويزة وهو معرب عن الاسم العلمي لجنس هذا النبات Aloysia
المشتق من أسم زوجة ملك إسبانيا (1788 – 1808) كارلوس الرابع
(بالإسبانية: Carlos IV de España)
ماريا لويزا (بالإنجليزية: Maria Luisa of Parma).
إن اللويزة أصلها من أمريكا الجنوبية، يتم جني الأوراق و الأطراف المزهرة أثناء الإزهار و تجفف في مكان مظلل و مهوّى. و هي تزرع حالياً في جنوب فرنسا و في المغرب و الجزائر.
الوصف النباتى
هى عشبة معمرة .ساقه مربعة متفرعة، ويكسوه وبر يصل ارتفاع النبات إلى 100 سم، وأوراقه متقابلة بيضاويه مسننة الحواف وعليها غدد تحتوي زيتاً طيارا له رائحة عطرية ليمونية مقبولة، وطعم النبات مر وقابض ومشهي. له أزهاربيضاء وأحياناً قرمزية والثمرة منشقة تحتوي على أربع بذور.الزراعة
يزرع هذا النبات بسهولة خيث يحتاج النبات إلى تربة ممهدة جيدة الصرف أو رملية. ذات درجة تهويه عالية ، يمكن حصاده عند نهاية تشرين الثاني. ينمو هذا النبات بشكل أفضل في الأماكن نصف الظلية. وهو يتحمل اشعة الشمس المباشرة بدرجة متوسطة ومن السهل زراعة هذا النبات في أوعية داخل البيت. وهي نبته معمرة تتحمل درجة حرارة حتى 50
التكاثر
كثيرا ماتزرع في مناطق مزارع انتاج العسل وهذا ليتغذى النحل من ازهارها فتعطي نكهة في ذوق العسل ورائحة ليمونية مرغوبة.يمكن إكثار النبات خضرياً عن طريق العقل الطرفية الغاضة أو طريق العقل الساقية بعد وضعها في الماء،يمكن إكثار النبات بسهولة عن طريق البذره تزرع اليذور في المشاتل خلال شهري اكتوبر ونوفمبر وهذا فى المناطق المعتدلة.اما المناطق الباردة تزرع في مارس وافريل ثم تنقل الشتلات الى الارض بعد شهرين من زراعتها. .و تموت ساق النبات في بداية الشتاء، ثم تنمو ثانيةً في الربيع.
الأجزاء المستعملة علاجياً من عشبة اللويزة
الأجزاء المستعملة على الغالب هي الأوراق، و هي معروفة في الطب الشعبي منذ زمن طويل.الاستخدامات العلاجية و الفوائد
• تستخدم في علاج اضطرابات المعدة، وعسر الهضم، ومشاكل الإمساك، والغثيان، والانتفاخ، والغازات المزعجة؛ نظراً لاحتوائها على مادّة الأوجنيول، وذلك من خلال تناول مشروب المليسا قبل النوم، ويفضّل تحليته بالعسل.
• تعالج آلام الصداع من خلال فرك منطقة الجبين ومكان الألم بأوراقها الجافّة بعد طحنها.
• تُخفّض نسبة الكولسترول في الدم؛ نظراً لاحتوائها على كميّة جيّدة من الألياف؛ حيث ينصح بتناولها بعد الطعام لتمنع امتصاص الكولسترول.
• تدخل في صناعة العطور؛ حيث إنّ لها رائحة عطريّة مميزة وقوية.
• تفيد في علاج مشاكل البشرة وتنعيمها؛فهي تقضي على حب الشباب، وذلك من خلال استخدامها على شكل كمّادات للوجه.
• تدخل في صناعة مستحضرات التجميل المختلفة.
• تُخفّف آلام الطمث عند السيّدات؛ حيث إنّها تعمل على ترخية عضلات الجسم.
• تعالج الأرق واضطرابات النوم والقلق؛ حيث إنّها تعمل على زيادة نسبة التركيز والقدرة على قيام الجسم بوظائفه بشكلٍ صحيح حسبما أثبتته الدراسات.
• تقضي على فيروس الهربس البسيط، والقروح الباردة، والآلام الفيروسيّة المختلفة، ويعود ذلك لاحتوائها على مادّة البوليفينول.
• تساعد في علاج مشاكل الغدّة الدرقيّة، وذلك من خلال تنظيم إفراز هرمون الغدّة الدرقية، وتخفّف الإرهاق والتعب المزمن، ولكن يجب الانتباه إلى أنّ بعض الحالات التي تعاني من مشاكل في الغدة الدرقية لا تناسبها المليسا، وقد تزيد الحالة سوءاً، لذا يجب التأكّد من نوع الحالة قبل تناول شراب المليسا.
• تساعد في علاج مرض الزهايمر، وذلك من خلال العمل على تقوية الذاكرة، نظراً لاحتوائها على مواد مضادّة للأكسدة تحمي خلايا الجسم من التلف والتضرّر.
• تعالج آلام الأسنان ومشاكل الأذن، والتهاب الشعب الهوائيّة، والإنفلونزا.
• تعالج ضغط الدم المرتفع: ونظراً للفوائد الكبيرة التي تتحلّى بها هذه النبتة، فقد شبّهها العلماء القدامى بالعسل؛ حيث إنّ لها استخدامات مشابهة للعسل، فكانت هذه العشبة من أكثر الأعشاب المستخدمة في العصور الوسطى، نظراً لأهميّتها الكبيرة؛ حيث استخدمها الرومان كعلاج أساسي للبشرة ومشاكلها، لما لها من دور فعّال في المحافظة على البشرة وحيويّتها ونضارتها.
تنويه: يجب الانتباه إلى أنّ نبتة المليسا غير مناسبة للمرأة الحامل والمرأة المرضعة.
• اللويزة تعالج الألم والتعب العصبي، فهي مفيدة في حالة الأمراض العصبية مثل الهستيريا، و الأرق، و النويراستينيا.
• اللويزة تعالج الشقيقة (الصداع النصفي).
يشرب كوب صباح ، ظهر ومساء كل يوم بعد الوجبات وتقدم ساخنة محلاة بالعسل أو السكر أو ممكن الاستغناء عن الحلو فهي ليست مره الطعم .
(ليس هناك ضرر من أخذها كل يوم) خاصة بفصل الشتاء فهي مسخنة للجسد.
نطفئ النار تحتها وتغطى لربع ساعة ثم تصفى في قارورة من زجاج.
تشرب ساخنة محلاة العسل ولمن يعاني من السكري لبأس شربها بدون سكر ولا عسل.
• لا يجب الافراط في تناول هذه النبتة حيث ستسبب ارتخاءًا في العضلات الملساء، لذلك هي تمنع عن الأطفال الذين يتبولون في فراشهم و عن مرضى العنة و الضعف الجنسي عند الذكور.
• لا ينبغي أن تستعمل للنساء الحوامل، وعدم تجاوز الجرعات الموصوفة ، لأنها قد تسبب القيء.
• تُخفّض نسبة الكولسترول في الدم؛ نظراً لاحتوائها على كميّة جيّدة من الألياف؛ حيث ينصح بتناولها بعد الطعام لتمنع امتصاص الكولسترول.
• تدخل في صناعة العطور؛ حيث إنّ لها رائحة عطريّة مميزة وقوية.
• تفيد في علاج مشاكل البشرة وتنعيمها؛فهي تقضي على حب الشباب، وذلك من خلال استخدامها على شكل كمّادات للوجه.
• تدخل في صناعة مستحضرات التجميل المختلفة.
• تُخفّف آلام الطمث عند السيّدات؛ حيث إنّها تعمل على ترخية عضلات الجسم.
• تعالج الأرق واضطرابات النوم والقلق؛ حيث إنّها تعمل على زيادة نسبة التركيز والقدرة على قيام الجسم بوظائفه بشكلٍ صحيح حسبما أثبتته الدراسات.
• تقضي على فيروس الهربس البسيط، والقروح الباردة، والآلام الفيروسيّة المختلفة، ويعود ذلك لاحتوائها على مادّة البوليفينول.
• تساعد في علاج مشاكل الغدّة الدرقيّة، وذلك من خلال تنظيم إفراز هرمون الغدّة الدرقية، وتخفّف الإرهاق والتعب المزمن، ولكن يجب الانتباه إلى أنّ بعض الحالات التي تعاني من مشاكل في الغدة الدرقية لا تناسبها المليسا، وقد تزيد الحالة سوءاً، لذا يجب التأكّد من نوع الحالة قبل تناول شراب المليسا.
• تساعد في علاج مرض الزهايمر، وذلك من خلال العمل على تقوية الذاكرة، نظراً لاحتوائها على مواد مضادّة للأكسدة تحمي خلايا الجسم من التلف والتضرّر.
• تعالج آلام الأسنان ومشاكل الأذن، والتهاب الشعب الهوائيّة، والإنفلونزا.
• تعالج ضغط الدم المرتفع: ونظراً للفوائد الكبيرة التي تتحلّى بها هذه النبتة، فقد شبّهها العلماء القدامى بالعسل؛ حيث إنّ لها استخدامات مشابهة للعسل، فكانت هذه العشبة من أكثر الأعشاب المستخدمة في العصور الوسطى، نظراً لأهميّتها الكبيرة؛ حيث استخدمها الرومان كعلاج أساسي للبشرة ومشاكلها، لما لها من دور فعّال في المحافظة على البشرة وحيويّتها ونضارتها.
تنويه: يجب الانتباه إلى أنّ نبتة المليسا غير مناسبة للمرأة الحامل والمرأة المرضعة.
• اللويزة تعالج الألم والتعب العصبي، فهي مفيدة في حالة الأمراض العصبية مثل الهستيريا، و الأرق، و النويراستينيا.
• اللويزة تعالج الشقيقة (الصداع النصفي).
طريقة تحضير الشراب لهذه الحالات:
وضع 50g من النباتات المجففة في لتر من الماء البارد ، ثم تركه يغلي لبضع ثوان فقط ، ثم تركه ليبرد مدة 10 دقائق ويصفى...يشرب كوب صباح ، ظهر ومساء كل يوم بعد الوجبات وتقدم ساخنة محلاة بالعسل أو السكر أو ممكن الاستغناء عن الحلو فهي ليست مره الطعم .
(ليس هناك ضرر من أخذها كل يوم) خاصة بفصل الشتاء فهي مسخنة للجسد.
الطريقة الثانية في الكمادات الساخنة
حفنة من النباتات ( المغلي 10 دقائق في لتر من الماء) ،توضع على الكدمات ، والالتواء و الألم العصبي. وتقدم ساخنة محلية بالعسل أو السكر يعني مثل شراب الزعتر كوب قبل النوم.الطريقة الثالثة للتحضير خاصة بنزلات (ضربات) البرد والزكام
في لتر 1 من الماء نضع 3 حبات من قرنفل ثم نضعها لتغلي لمدة ربع ساعة وبعدها نضيف حفنة من نبتة اللويزة و ليمونة بعد غسلها ومسحها وتقطيعها شرائح ..نطفئ النار تحتها وتغطى لربع ساعة ثم تصفى في قارورة من زجاج.
تشرب ساخنة محلاة العسل ولمن يعاني من السكري لبأس شربها بدون سكر ولا عسل.
الطريقة الرابعة خاصة بالتوتر والاكتئاب
تجمع أوراق اللويزة يابسة تمزج بورقيات الاكليل والنعناع والنارنج والياسمين والفل وتوضع بالمخدة ، وممكن تكون لوحدها بالاضافة للشراب أيضا هي مهدئ ممتاز.الموانع وحالات عدم الاستعمال
• في حال استمر العلاج بعشبة اللويزة لفترة طويلة ، يفضل تقليص كميات الجرعات.• لا يجب الافراط في تناول هذه النبتة حيث ستسبب ارتخاءًا في العضلات الملساء، لذلك هي تمنع عن الأطفال الذين يتبولون في فراشهم و عن مرضى العنة و الضعف الجنسي عند الذكور.
• لا ينبغي أن تستعمل للنساء الحوامل، وعدم تجاوز الجرعات الموصوفة ، لأنها قد تسبب القيء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق