الاسم الرسمي: جمهورية صربيا .
العاصمة: بلغراد .
اللغة: الصربية (رسمية)، المجرية، البوسنية .
النظام السياسي: جمهوري
تاريخ النشأة: 5 يونيو/حزيران 2006 (عقب انفصال جمهورية الجبل الأسود عن صربيا).
العملة: الدينار الصربي .
● الجغرافيا
1- دولة صربيا استقلت صربيا الواقعة في قارة أوروبا بين خطي الطول 18.820- 23.020 ودائرتي العرض 41.840 - 46.200 في عام 1878م، وتبلغ مساحة اليابسة في صربيا 77.474 كيلومتر مربع، وهي موطن لـ 7.276.604 نسمة وفقاً لإحصائيات عام 2012م، والعملة الرسمية في الدولة هي الدينار الصربي، وتُعدّ بلغراد التي تقع وسط الدولة على خط الطول 20.47، ودائرة العرض 44.8 عاصمة صربيا، ومقراً لرئيس الدولة، ومركزاً سياسياً للبلاد، وهي موطن لـ 1.273.651 نسمة، وترتفع 120 متر فوق مستوى سطح البحر.2- موقع دولة صربيا تقع صربيا في غرب وسط البلقان، يحدها من الشمال المجر، ومن الجنوب مقدونيا وكوسوفو، ومن الجنوب الغربي الجبل الأسود، ومن الشرق بلغاريا ورومانيا، ومن الغرب المنطقة السلافية في جمهورية كرواتيا وجمهورية البوسنة والهرسك، ولقد كانت صربيا جزء من دولة يوغوسلافيا منذ عشرينيات القرن الماضي، واُعترف بصربيا كدولة مستقلة في عام 2006م بعد حرب أهلية خاضتها نتج عنها الانفصال عن يوغوسلافيا.
● الاقتصاد
1- أقتصاد دولة صربيا بلغ الناتج المحلي الإجمالي لصربيا 38.3 مليار دولار في عام 2016م، وبلغ نصيب كل فرد من هذا الناتج 14.5 ألف دولار حيث صدّرت في ذلك العام ما بلغت قيمته 15.4 مليار دولار، واستوردت منتجات بقيمة 18.3 مليار دولار، وتحتل الصادرات الصربيّة المرتبة الثالثة والسبعين على مستوى العالم؛ حيث يعتمد الاقتصاد بشكل كبير على تصدير التبغ، والسيارات، والإطارات المطاطية، والأسلاك المعزولة، والمحركات الكهربائية، وتقوم صربيا بتصدير منتجاتها لعدة دول من أكبرها البوسنة والهرسك، وإيطاليا، ورومانيا، وألمانيا، وروسيا، وكما تستورد الدولة عدة منتجات مثل النفط الخام، وقطع غيار السيارات، والبترول المكرر، والسيارات، والأدوية المعبأة، ومن أهم الدول التي تستورد منها صربيا روسيا، وألمانيا، والمجر، وإيطاليا، الصين .الموارد الطبيعية: النفط والغاز ، الحديد، الزنك، الذهب والفضة
● الاعراق و الاديان
التوزيع العرقي: 83.3% صرب، 3.5% مجريون، 2.1% غجر، 2% بوسنيون، 5.7% آخرون .الديانة: 84.6% أرثوذكس، 5% كاثوليك، 3.2% مسلمون، 1% بروتستانت، 1.1% ملحدون، والبقية ديانات أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق